سكر وضغط
* انا اتابع اخبار الإمبرطور أحمد الصادق"غصبا عنى وغصبا عن الإمبراطور الأصلى (وردي) اتابع اخباره من باب العلم بالشئ ولا الجهل به..مثلما اتابع برنامج التحصين الموسع ضد امراض الطفولة الستة... ليت أحمد الصادق يتابعه.
الحكومة الاتحادية تنشئ وتفتح مصانع(السكر) والحكومات الولائية والولاة يبيعون لنا (الضغط)..
اقصر طريق لقلب النظام الحاكم..هو"فيس بوك" واخوانه.
مع الارتفاع المتواصل لاسعار الدواء.. نجد الشخص الذي يمرض اليوم. خير من الذي يمرض غدا"وبلاش تنوم أوتمرض"!!
الفتاة التى تلبس الملابس الضيقة والمحزقة والساخنة.. اقول لها.. في استار اكاديمى. اماكن شاغرة.. اتمنى لك النجاح.. واكيد "حاصوت ليك".
نوبة الكرم الحكومى.. منحة المائة جنيه.. اتمنى ان تتحول نحو القطاع الخاص.. ونكون كلنا "نوبة" في العطاء.
الزواج مهما كانت زوجته جميلة" كاترين هيجل بس) فأنه سينظر الى غيرها.. فالرجل له عينان.. احداها "طايرة" والاخرى فارغة.. ولايملأهما الا الفراغ أو التراب.
قال لى صاحبي: (ان البابسطة والجاتو والبسبوسة) تسبب له (القارديا).. فيا صديقى ان العيب في بطنك وليس في مكان اخر...ملحوظة: الاخرون اذا وجدوا الباسطة والجاتو والبسبوسة سيسيبون لها (القارديا) فهم عرفوا الباسطة عندما كانت بالمتر.
الجهات التى تقوم بنقل النفايات والاوساخ والقشاشة كما يقول جيراننا الاثيوبيون..يتركون تلك القشاشة في الشوارع لعدة ايام حتى تجد الحيوان الغاشية والماشية..من كلاب ضالة واغنام وطيور وذباب.. ماتأكله...فكم انتم رحماء ايها القائمون بأمر القشاشة.
اغلب الحكام يعتبرون.المواطنين ليسوا من السكان الاصليين.. ويعاملونهم معاملة الكفيل للسودانى المغترب.. حتى اذا ما دار الزمان وانقلب الحال..اصبح الحاكم يفتش لمن يكفله.. مع دفع رسوم الاقامة والاعاشة والكفاله من جيبه الخاص. وهو جيب المواطن سابقا.
المواطن الذي يشتكي من غلاء المعيشة وارتفاع الاسعار وتدني الخدمات. نقول له احمد ربك على النفس الطالع ونازل.. ثم ساعد نفسك بالدعاء..ولكن ليس على وزير المالية..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق