من المهم ان ندرك جميعاً حجم المخططات الاسرائيلية المبيتة ضد السودان ،هؤلاء الناس يتهموننا بأننا نسلح حزب الله وحركة حماس ولذلك قاموا بتنفيذ ضربة عسكرية جوية في وقت سابق خرقوا فيها المجال الجوي السوداني وقتلوامئات الارواح بصورة بشعة تفحمت فيها العربات والجثث ، السيناريو يتكرر اليوم وتسبقه ارهاصات واخبار قصد منها تبرير ما سيحدث لاحقاً و قام جهازالموساد الاسرائيلي عبر اذرعه الاعلامية بنشر اخبار عن تسريب اسلحة كيماوية من ليبيا عبر الحدود السودانية مع ليبيا بهدف ايصال هذه الاسلحة الي لبنان وفلسطين ، هم روجوا هذه الاخبار والحكومة السودانية قامت بنفيها فوراً ولذلك عمدوا الي الإبقاء علي المبررات بتنفيذ ضربة ثانية تضاف الي جرائمهم ضد السودان .
نعم الموساد هو المنفذ لعملية البارحة قرب بورتسودان لان الموساد هو من نفذ الضربة الاولي ضد قوافل شرق السودان قبل عامين باعترافهم «بعضمة لسانهم » وبتحفيزهم ضباط سلاح الجو الذين اشرفوا علي تنفيذ العملية بنجاح، اذن نحن لن ننتظر تفسيرات من احد من العالمين فالصورة
واضحة تتحدث عن استخدام العدو الاسرائيلي لاحدث تقنيات التتبع التقني للاهداف المراد ضربها واستباحته للمجال الجوي السوداني للمرة الثانية وهو امر لا يمكن تقبله البتة .
ان العمليات التي تجري في ليبيا الآن كتبنا انه ستكون لها افرازات سريعة علي المستوي الاقليمي والمحلي وانه سيكون لها ما بعدها بالنظر الي تشابه الدوافع التي حدت بالتحالف الدولي للتدخل العسكري في الجماهيرية وبين المطالبات المستمرة من بعض القوي الغربية وحركات دارفور المسلحة بالتدخل العسكري في دارفور وحينما برز اتجاه من الموساد لخلط الاوراق واتهام السودان بالمساعدة في تهريب اسلحة ليبية الي فلسطين ولبنان عبر كوادر المخابرات الايرانية كان يمكن للحكومة السودانية ان تتحسب لعمل عسكري معادٍ مهما كانت درجة تأثيراته فالعدو الاسرائيلي أفصح عن نواياه بصريح العبارة وحاول لفت انظار المجتمع الدولي وقوات التحالف الي شئ ربما يكون له ما بعده حتي يتحاشي بيانات الشجب والإدانة التي ستنجم عن العملية المبيتة .
برأيي ان حكومة بني صهيون تحتاج الي بيان سوداني واضح وعمل انتقامي يردعها عن الاستمرار في سياسة احتقار اهل السودان ، نعم اعداء السودان يحتاجون لان يفهموا ان لحم السودانيين مر واذا كانت الحكومة السودانية تبالغ في الركض نحو تحسين العلاقات بينها وبين واشنطن علي حساب المبادئ فإن الرد علي الخطوة الانهزامية هي إطلاق يد « ربيبة واشنطن » لتسرح وتمرح في شرق السودان وماخفي اعظم .
توضيح من معتمد الدويم
هاتفني بالامس الاخ معتمد محلية الدويم د. صلاح علي فراج شاكراً لما نشر حول اسهامات بعض المسؤولين الاتحاديين والولائيين في انشاء ترعة شات، وقال ان هنالك نفرا من ابناء الولاية والمحلية ممن لم ترد اسماؤهم ظلوا يقدمون المساعدات المختلفة من خلف الكواليس، فبالإضافة الي مجهودات الوزير بالنفط علي أحمد عثمان قدم وزير الزراعة الاتحادي د. عبدالحليم المتعافي مبالغ كبيرة ومساعدات لا حصر لها في سبيل اتمام العمل كما بذل محمد أحمد شنيبو وزير الزراعة بالولاية كل ما بوسعه من اجل اكمال العمل وهي مجهودات يعلمها المشرفون علي ترعة شات من ابناء المنطقة امثال الخليفة عبدالوهاب عبيد جبريل والاستاذ عبدالجليل محمد أحمد رئيس نقابة عمال التعليم بالولاية ، وبرأيي انه ما دام الامر كذلك يتوجب علي سكان المنطقة تكريم الرجال الذين وقفوا وبذلوا الجهد من اجل التغيير التنموي فهم يستحقون التكريم ونحن بدورنا نشدد علي ضرورة تكريم كافة ابناء الولاية ومحلية الدويم ممن اسهم في نفع الناس.... وبالله التوفيق .
نعم الموساد هو المنفذ لعملية البارحة قرب بورتسودان لان الموساد هو من نفذ الضربة الاولي ضد قوافل شرق السودان قبل عامين باعترافهم «بعضمة لسانهم » وبتحفيزهم ضباط سلاح الجو الذين اشرفوا علي تنفيذ العملية بنجاح، اذن نحن لن ننتظر تفسيرات من احد من العالمين فالصورة
واضحة تتحدث عن استخدام العدو الاسرائيلي لاحدث تقنيات التتبع التقني للاهداف المراد ضربها واستباحته للمجال الجوي السوداني للمرة الثانية وهو امر لا يمكن تقبله البتة .
ان العمليات التي تجري في ليبيا الآن كتبنا انه ستكون لها افرازات سريعة علي المستوي الاقليمي والمحلي وانه سيكون لها ما بعدها بالنظر الي تشابه الدوافع التي حدت بالتحالف الدولي للتدخل العسكري في الجماهيرية وبين المطالبات المستمرة من بعض القوي الغربية وحركات دارفور المسلحة بالتدخل العسكري في دارفور وحينما برز اتجاه من الموساد لخلط الاوراق واتهام السودان بالمساعدة في تهريب اسلحة ليبية الي فلسطين ولبنان عبر كوادر المخابرات الايرانية كان يمكن للحكومة السودانية ان تتحسب لعمل عسكري معادٍ مهما كانت درجة تأثيراته فالعدو الاسرائيلي أفصح عن نواياه بصريح العبارة وحاول لفت انظار المجتمع الدولي وقوات التحالف الي شئ ربما يكون له ما بعده حتي يتحاشي بيانات الشجب والإدانة التي ستنجم عن العملية المبيتة .
برأيي ان حكومة بني صهيون تحتاج الي بيان سوداني واضح وعمل انتقامي يردعها عن الاستمرار في سياسة احتقار اهل السودان ، نعم اعداء السودان يحتاجون لان يفهموا ان لحم السودانيين مر واذا كانت الحكومة السودانية تبالغ في الركض نحو تحسين العلاقات بينها وبين واشنطن علي حساب المبادئ فإن الرد علي الخطوة الانهزامية هي إطلاق يد « ربيبة واشنطن » لتسرح وتمرح في شرق السودان وماخفي اعظم .
توضيح من معتمد الدويم
هاتفني بالامس الاخ معتمد محلية الدويم د. صلاح علي فراج شاكراً لما نشر حول اسهامات بعض المسؤولين الاتحاديين والولائيين في انشاء ترعة شات، وقال ان هنالك نفرا من ابناء الولاية والمحلية ممن لم ترد اسماؤهم ظلوا يقدمون المساعدات المختلفة من خلف الكواليس، فبالإضافة الي مجهودات الوزير بالنفط علي أحمد عثمان قدم وزير الزراعة الاتحادي د. عبدالحليم المتعافي مبالغ كبيرة ومساعدات لا حصر لها في سبيل اتمام العمل كما بذل محمد أحمد شنيبو وزير الزراعة بالولاية كل ما بوسعه من اجل اكمال العمل وهي مجهودات يعلمها المشرفون علي ترعة شات من ابناء المنطقة امثال الخليفة عبدالوهاب عبيد جبريل والاستاذ عبدالجليل محمد أحمد رئيس نقابة عمال التعليم بالولاية ، وبرأيي انه ما دام الامر كذلك يتوجب علي سكان المنطقة تكريم الرجال الذين وقفوا وبذلوا الجهد من اجل التغيير التنموي فهم يستحقون التكريم ونحن بدورنا نشدد علي ضرورة تكريم كافة ابناء الولاية ومحلية الدويم ممن اسهم في نفع الناس.... وبالله التوفيق .
من المهم ان ندرك جميعاً حجم المخططات الاسرائيلية المبيتة ضد السودان ،هؤلاء الناس يتهموننا بأننا نسلح حزب الله وحركة حماس ولذلك قاموا بتنفيذ ضربة عسكرية جوية في وقت سابق خرقوا فيها المجال الجوي السوداني وقتلوامئات الارواح بصورة بشعة تفحمت فيها العربات والجثث ، السيناريو يتكرر اليوم وتسبقه ارهاصات واخبار قصد منها تبرير ما سيحدث لاحقاً و قام جهازالموساد الاسرائيلي عبر اذرعه الاعلامية بنشر اخبار عن تسريب اسلحة كيماوية من ليبيا عبر الحدود السودانية مع ليبيا بهدف ايصال هذه الاسلحة الي لبنان وفلسطين ، هم روجوا هذه الاخبار والحكومة السودانية قامت بنفيها فوراً ولذلك عمدوا الي الإبقاء علي المبررات بتنفيذ ضربة ثانية تضاف الي جرائمهم ضد السودان .
نعم الموساد هو المنفذ لعملية البارحة قرب بورتسودان لان الموساد هو من نفذ الضربة الاولي ضد قوافل شرق السودان قبل عامين باعترافهم «بعضمة لسانهم » وبتحفيزهم ضباط سلاح الجو الذين اشرفوا علي تنفيذ العملية بنجاح، اذن نحن لن ننتظر تفسيرات من احد من العالمين فالصورة
واضحة تتحدث عن استخدام العدو الاسرائيلي لاحدث تقنيات التتبع التقني للاهداف المراد ضربها واستباحته للمجال الجوي السوداني للمرة الثانية وهو امر لا يمكن تقبله البتة .
ان العمليات التي تجري في ليبيا الآن كتبنا انه ستكون لها افرازات سريعة علي المستوي الاقليمي والمحلي وانه سيكون لها ما بعدها بالنظر الي تشابه الدوافع التي حدت بالتحالف الدولي للتدخل العسكري في الجماهيرية وبين المطالبات المستمرة من بعض القوي الغربية وحركات دارفور المسلحة بالتدخل العسكري في دارفور وحينما برز اتجاه من الموساد لخلط الاوراق واتهام السودان بالمساعدة في تهريب اسلحة ليبية الي فلسطين ولبنان عبر كوادر المخابرات الايرانية كان يمكن للحكومة السودانية ان تتحسب لعمل عسكري معادٍ مهما كانت درجة تأثيراته فالعدو الاسرائيلي أفصح عن نواياه بصريح العبارة وحاول لفت انظار المجتمع الدولي وقوات التحالف الي شئ ربما يكون له ما بعده حتي يتحاشي بيانات الشجب والإدانة التي ستنجم عن العملية المبيتة .
برأيي ان حكومة بني صهيون تحتاج الي بيان سوداني واضح وعمل انتقامي يردعها عن الاستمرار في سياسة احتقار اهل السودان ، نعم اعداء السودان يحتاجون لان يفهموا ان لحم السودانيين مر واذا كانت الحكومة السودانية تبالغ في الركض نحو تحسين العلاقات بينها وبين واشنطن علي حساب المبادئ فإن الرد علي الخطوة الانهزامية هي إطلاق يد « ربيبة واشنطن » لتسرح وتمرح في شرق السودان وماخفي اعظم .
توضيح من معتمد الدويم
هاتفني بالامس الاخ معتمد محلية الدويم د. صلاح علي فراج شاكراً لما نشر حول اسهامات بعض المسؤولين الاتحاديين والولائيين في انشاء ترعة شات، وقال ان هنالك نفرا من ابناء الولاية والمحلية ممن لم ترد اسماؤهم ظلوا يقدمون المساعدات المختلفة من خلف الكواليس، فبالإضافة الي مجهودات الوزير بالنفط علي أحمد عثمان قدم وزير الزراعة الاتحادي د. عبدالحليم المتعافي مبالغ كبيرة ومساعدات لا حصر لها في سبيل اتمام العمل كما بذل محمد أحمد شنيبو وزير الزراعة بالولاية كل ما بوسعه من اجل اكمال العمل وهي مجهودات يعلمها المشرفون علي ترعة شات من ابناء المنطقة امثال الخليفة عبدالوهاب عبيد جبريل والاستاذ عبدالجليل محمد أحمد رئيس نقابة عمال التعليم بالولاية ، وبرأيي انه ما دام الامر كذلك يتوجب علي سكان المنطقة تكريم الرجال الذين وقفوا وبذلوا الجهد من اجل التغيير التنموي فهم يستحقون التكريم ونحن بدورنا نشدد علي ضرورة تكريم كافة ابناء الولاية ومحلية الدويم ممن اسهم في نفع الناس.... وبالله التوفيق .
نعم الموساد هو المنفذ لعملية البارحة قرب بورتسودان لان الموساد هو من نفذ الضربة الاولي ضد قوافل شرق السودان قبل عامين باعترافهم «بعضمة لسانهم » وبتحفيزهم ضباط سلاح الجو الذين اشرفوا علي تنفيذ العملية بنجاح، اذن نحن لن ننتظر تفسيرات من احد من العالمين فالصورة
واضحة تتحدث عن استخدام العدو الاسرائيلي لاحدث تقنيات التتبع التقني للاهداف المراد ضربها واستباحته للمجال الجوي السوداني للمرة الثانية وهو امر لا يمكن تقبله البتة .
ان العمليات التي تجري في ليبيا الآن كتبنا انه ستكون لها افرازات سريعة علي المستوي الاقليمي والمحلي وانه سيكون لها ما بعدها بالنظر الي تشابه الدوافع التي حدت بالتحالف الدولي للتدخل العسكري في الجماهيرية وبين المطالبات المستمرة من بعض القوي الغربية وحركات دارفور المسلحة بالتدخل العسكري في دارفور وحينما برز اتجاه من الموساد لخلط الاوراق واتهام السودان بالمساعدة في تهريب اسلحة ليبية الي فلسطين ولبنان عبر كوادر المخابرات الايرانية كان يمكن للحكومة السودانية ان تتحسب لعمل عسكري معادٍ مهما كانت درجة تأثيراته فالعدو الاسرائيلي أفصح عن نواياه بصريح العبارة وحاول لفت انظار المجتمع الدولي وقوات التحالف الي شئ ربما يكون له ما بعده حتي يتحاشي بيانات الشجب والإدانة التي ستنجم عن العملية المبيتة .
برأيي ان حكومة بني صهيون تحتاج الي بيان سوداني واضح وعمل انتقامي يردعها عن الاستمرار في سياسة احتقار اهل السودان ، نعم اعداء السودان يحتاجون لان يفهموا ان لحم السودانيين مر واذا كانت الحكومة السودانية تبالغ في الركض نحو تحسين العلاقات بينها وبين واشنطن علي حساب المبادئ فإن الرد علي الخطوة الانهزامية هي إطلاق يد « ربيبة واشنطن » لتسرح وتمرح في شرق السودان وماخفي اعظم .
توضيح من معتمد الدويم
هاتفني بالامس الاخ معتمد محلية الدويم د. صلاح علي فراج شاكراً لما نشر حول اسهامات بعض المسؤولين الاتحاديين والولائيين في انشاء ترعة شات، وقال ان هنالك نفرا من ابناء الولاية والمحلية ممن لم ترد اسماؤهم ظلوا يقدمون المساعدات المختلفة من خلف الكواليس، فبالإضافة الي مجهودات الوزير بالنفط علي أحمد عثمان قدم وزير الزراعة الاتحادي د. عبدالحليم المتعافي مبالغ كبيرة ومساعدات لا حصر لها في سبيل اتمام العمل كما بذل محمد أحمد شنيبو وزير الزراعة بالولاية كل ما بوسعه من اجل اكمال العمل وهي مجهودات يعلمها المشرفون علي ترعة شات من ابناء المنطقة امثال الخليفة عبدالوهاب عبيد جبريل والاستاذ عبدالجليل محمد أحمد رئيس نقابة عمال التعليم بالولاية ، وبرأيي انه ما دام الامر كذلك يتوجب علي سكان المنطقة تكريم الرجال الذين وقفوا وبذلوا الجهد من اجل التغيير التنموي فهم يستحقون التكريم ونحن بدورنا نشدد علي ضرورة تكريم كافة ابناء الولاية ومحلية الدويم ممن اسهم في نفع الناس.... وبالله التوفيق .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق